مواطن وعدالة
نازح بمخيم عين عيسى… من يسمع صوته ويستجيب لندائه؟
حجم الخط:
في صوته المتلعثم المجروح ألف حكاية وحكاية… في ملامح وجهه وعيونه التي تحبس الدموع مأساة وطن.
لم يعد الحلم منزلاً دافئاً… فنازحو مخيم عين عيسى أجبرتهم الظروف على اختصار الحلم إلى خيمة دافئة ومياه نظيفة ومخيم تتواجد فيه أدنى الخدمات التي تُقدم للبشر…
من يسمع صوته ومن يستجيب لندائه؟