مجتمع محلي
بابا نويل في مخيم التوينة (مخيم واشوكاني)
حجم الخط:
آسو-نوهرين مصطفى
يزور “بابا نويل” مخيم التوينة… الذي سمي دون دراسة “واش و كاني”
ويحاول “بابا نويل” أن يضع ابتسامة على وجوه اللاجئين
وخاصة الأطفال في محاولة لنسيان المأساة التي ترافق اللاجئ عندما يترك منزله